مشاهدة هذه المقاطع يمكن أن تكون وسيلة فعالة لتعزيز الوعي والفهم حول مخاطر الإدمان وأهمية الوقاية والتدخل المبكر.
هل لديك استفسارات؟
قم بتجربة خدمة الرد الآلي.
هل ترغب بإنشاء حملة توعوية؟ قم بإستخدام المساعد الآلي
قم بتجربة خدمة المساعد الآلي.
توجيه شخص متعاطي للتعافي يتطلب حساسية ودعمًا فعّالًا
إليك بعض الخطوات التي يمكن اتخاذها لتوجيه متعاطي المخدرات نحو التعافي:
التواصل الفعّال:
قم بالتحدث بشكل مفتوح وصريح مع المتعاطي. استمع إلى
قصته وفهم تحدياته وتجاربه.
تجنب الاتهامات والانتقادات، بل كن داعمًا ومتفهمًا.
التعرف على الدوافع:
اسأل المتعاطي عن دوافعه لتغيير سلوكه وترك التعاطي. هل
يوجد أهداف شخصية أو اجتماعية تحفزه على التغيير؟
تقديم المعلومات:
قدم معلومات صحيحة وموثوقة حول تأثير المخدرات على الصحة الجسدية
والنفسية. يمكن أن يكون التوعية بالتأثيرات السلبية دافعًا قويًا للتغيير.
تقديم الدعم العاطفي:
قدم الدعم العاطفي والتحفيز. قد يشعر المتعاطي بالعار أو الذنب، فلذلك يحتاج إلى بيئة
داعمة تشجعه على التغيير.
تحديد الأهداف:
ساعد المتعاطي في تحديد أهداف واقعية وملموسة لعملية التعافي. قد يكون ذلك بالتركيز على
تحسين الصحة، بناء علاقات أفضل، أو تطوير مهارات حياتية.
متابعة التقدم:
قم بمتابعة تقدم المتعاطي بانتظام. استمع إلى تحدياتهم وتحفيزهم للاستمرار في التعافي.
تحفيز الاهتمام بأنشطة بديلة:
قدم بدائل صحية ومثيرة للاهتمام لممارسة الأنشطة. قد يكون ذلك مفيدًا في ملء الفراغ
الذي قد يظهر بعد التوقف عن تعاطي المخدرات.
المشاركة في برامج العلاج:
تحفيز المشاركة في برامج العلاج والدعم المجتمعي. قد تكون الجلسات
الفردية أو الجماعية مفيدة للمساعدة في التغلب على التحديات.
تشجيع على الحياة الصحية:
نشجع على نمط حياة صحي، بما في ذلك الغذاء الصحي والنشاط البدني. يمكن أن يسهم ذلك في
تعزيز العافية العامة.
296M
عدد الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات
39.5M
يعانون من أمراض تتعلق بالمخدرات
القنب
الأكثر استخدامًا على مستوى العالم
استنادًا إلى التقارير الصادرة عن الأمم المتحدة، هناك تزايد ملحوظ في عدد متعاطي المخدرات على مستوى العالم. في الفترة ما بين 2011 و2021، ارتفع عدد الأشخاص الذين يتعاطون المخدرات من 240 مليون إلى 296 مليون شخص، مما يشير إلى زيادة قدرها حوالي 23%. هذه الزيادة لا تُعزى فقط إلى النمو السكاني العالمي، بل إلى عوامل أخرى كذلك. بالإضافة إلى ذلك، عدد الأشخاص الذين يعانون من إدمان المخدرات أو أمراض تتعلق بالمخدرات زاد أيضًا بنسبة 45%، وصولًا إلى 39.5 مليون شخص.
القنب هو الأكثر استخدامًا على مستوى العالم، مع وجود حوالي 209 ملايين شخص يستخدمونه. كما أن هناك تزايد في استخدام المخدرات الكيميائية مثل الميثامفيتامين والفينتانيل، والمخدرات المطورة حديثًا في السوق.
في سياق متصل، تظهر الأرقام أن هناك حوالي 35 مليون شخص حول العالم يعانون من اضطرابات تعاطي المخدرات وبحاجة إلى العلاج. وفي عام 2017، كان هناك حوالي 53 مليون شخص يتعاطون المخدرات الأفيونية، بزيادة قدرها 56% مقارنةً بالتقديرات السابقة.
من المهم أيضًا الإشارة إلى أن الحرب في أوكرانيا قد تساهم في زيادة إنتاج المخدرات غير المشروعة، حيث تم رصد زيادة في عدد مختبرات الأمفيتامين المفككة في أوكرانيا. هذه الزيادة في الإنتاج والتهريب تشكل تحديًا كبيرًا للمجتمع الدولي فيما يتعلق بمكافحة المخدرات وعلاج الإدمان
تجارب المجتمع
ف البداية م كنت اعرف بس مع الحركات الغريبة الي كان يمارسها والسهر والطلعات خارج البيت باستمرار ، أصدقاء غرب قريب من للبيت يوقفوا ، اكتشفت انه في شي قمت ابحث من وراه وافتش اغراضه عرفت انه خلاص هو مدمن من نوع مخدر الكرستال لان كان وايد يضحك وحركاته م طبيعية ف عرفت انه هذا مخدر..
اول شي تعاملت معاه بكل عصبية بعد م عرفت انه مدمن .
عقب غيرت الطريقة تعاملت معاه بكل حنان وحب وتقربت منه
حتى احاول احل المشكلة واعرف منه كل شي ومن الشباب الي معاه
تواصلت مع الشرطة وتعاملت مع الافراد الي في الشرطة عشان يراقبوه.
دخل السجن ومن السجن تحول لمصحة للتعافي .
, وانا كان دوري كبير ف التعافي لاني تواصلتةمع الجهات المعنية حتى ننقذه من هذا الطريق المدمر , من خرج من السجن تاب م كان يستخدم مخدر وكنت الصديق المخلص له وكان وايد يخاف يطلع من البيت
كمل سنة من ترك المخدرات بهدوء ثم توفى الله يرحمه ويغفر له ويجعل مثواه جنة الفردوس الاعلى.
الأسئلة الشائعة
الأسئلة الشائعة للمدمنين على المخدرات غالبًا ما تتناول موضوعات مثل طرق العلاج، التأثيرات الجانبية للإدمان، كيفية الحصول على المساعدة، وتأثير الإدمان على الصحة الجسدية والعقلية. يُعتبر فهم هذه الأسئلة والإجابات عليها خطوة مهمة نحو التعافي والوعي بخطورة المشكلة. من المهم أيضًا تسليط الضوء على أهمية الدعم الاجتماعي والنفسي للمدمنين، وتشجيعهم على طلب المساعدة المتخصصة.
المخدرات هي مواد كيميائية تؤثر على الجهاز العصبي المركزي ويمكن أن تغير الحالة الذهنية أو الفيزيائية للشخص. تتنوع تأثيراتها حسب نوع المخدر وكميته وطريقة الاستعمال.
علامات الإدمان تشمل الشوق الشديد للمخدر، فقدان السيطرة على كمية أو تواتر استعمال المخدر، الاستمرار في استخدام المخدر رغم العواقب السلبية، وتجاهل الأنشطة اليومية أو الاهتمامات بسبب الإدمان.
التغلب على الإدمان يشمل عدة خطوات منها الاعتراف بالمشكلة، طلب المساعدة المتخصصة، العلاج النفسي، وفي بعض الحالات العلاج الدوائي. الدعم من الأسرة والأصدقاء أيضاً مهم جداً.
الشفاء من الإدمان ممكن ولكنه يتطلب التزاماً طويل الأمد. العلاج يهدف للسيطرة على الرغبة الشديدة في المخدرات وتعلم التعامل مع الإغراءات والتحديات دون العودة للمخدرات.
العلاجات تشمل العلاج النفسي مثل العلاج السلوكي المعرفي، برامج إعادة التأهيل، العلاج الجماعي، الدعم من مجموعات الأقران، وأحياناً العلاج الدوائي للتحكم في أعراض الانسحاب أو العلاجات البديلة.
الوقاية تشمل التوعية حول مخاطر المخدرات، تعزيز مهارات اتخاذ القرارات السليمة، تقديم الدعم الاجتماعي والعاطفي، وتوفير بدائل صحية للتعامل مع الضغوط والتحديات الحياتية.